‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 13 أكتوبر 2025

أبرز أخبار الكرة في 2025: موسم التحديات والتحولات الكبيرة



كل سنة أحداث فنية في عالم كرة القدم، لكن عام 2025 تؤثر مختلفة. لقد سارت الجهود، والأسماء الكبيرة بدأت فجأة، في حين يلمع جيل جديد يغير اللعبة تمامًا. وأنا كمتابع وعاشق للكرة، ما أقدر أخفي حماسي لكل اللي يصير هالفترة.

🔥 دوري أبطال أوروبا الجديد

الاتحاد الأوروبي لكرة القدم إن موسم 2027-2028 من دوري الأبطال بيشهد بداية عهد جديد، حيث يبدأ بطل النسخة السابقة بداية الافتتاحية على ملعبه . خطوة هدفها رفع حماس أول جولة، ومعها بث مباشر لكثير من الممكن أن تشكل كرة القدم الأوروبية.

🇪🇸 وداع جوردي ألبا

من الأخبار الليث بدأت في الجماهير إعلان المدافع الإسباني جوردي ألبا اعتزاله نهاية الموسم مع إنتر ميامي. بعد اكتمال الإنجازات مع برشلونة والمنتخب الإسباني، ويرحل في أمريكا بجانب أصدقاءه ميسي وبوسكيتس.

🇧🇷 نيمار ومحاولة العودة

قالها المدرب أنشيلوتي بصراحة: نيمار يجب أن يرجع لياقته الكاملة قبل العودة لمنتخب البرازيل . اللاعب الليبي منذ بدأ يحاول أن يبدأ ما يستطيع أن يلمع في آخر سنوات، والجمهور بالكامل ينتظر يشوفه من بقميص السامبا الجديد.

👩‍🦱 ميلي برايت تعلن الاعتزال دوليا

قرر المدافع الإنجليزي ميلي برايت إنهاء رحيله الدولي بعد 88 عامًا من التطابق مع هنري. وضعها في مكانها بشكل صحي وشخصي، ومع ذلك بصمة كبيرة في جميع أنحاء العالم بما فيها الكثير ويادتها في البطولات الكبرى.

🌍 مفاجآت المنتخبات الصغيرة

مثير ما في كرة القدم الخضراء إنها دايم أجمل تمنح فرصة للحلم، وهذا اللي صار مع كاب فيردي (الرأس) اللي دخلت لأول مرة في تاريخها إلى كأس العالم 2026 بعد فوزها. قصة مثل هذه تذكّرنا لتعلم اللعبة، الدقة ما تعرف المستحيل.

🏆نهائي جديد في أمريكا

حقق فريق نصر SC بطولة كأس الولايات المتحدة لأول مرة بعد فوزه على نادي أوستن بهدفين مقابل واحد، وأدى الأداء أبهر الجماهير الأمريكية والعربية على حد سواء.

🧠 كرة القدم

مو اللاعبين اللي تأثرون، حتى طريقة اللعب تعتمد أكثر على التحليل الرقمي والذكاء الاصطناعي، من متابعة اللاعبين إلى الانتظار. باختصار، اللعبة الأساسية أثرت في مرحلة تكنولوجية ما كانت موجودة من قبل.

وفي النهاية، 2025 مو مجرد سنة كروية، بل فصل جديد في تاريخ اللعبة الأكثر شعبية في العالم. من الأوروبيين إلى قصص المنتخبات الصغيرة، نقدر نقول إن كرة القدم دايمًا تعرف كيف لنا حماسين.

كيف غيّرت التكنولوجيا طريقة عملنا في 2025؟



أحيانًا أرجع وأتذكر كيف كانت بيئة العمل قبل كم سنة، وكيف كنا نروح المكاتب ونقضي ساعات طويلة في الاجتماعات، وأضحك على التغير الكبير اللي صار. عام 2025 فعلاً غيّر مفهوم “الوظيفة” بالكامل. التكنولوجيا ما صارت مجرد أداة نستخدمها، بل أصبحت هي الأساس في كل شيء يخص العمل.

أول وأوضح تحول هو العمل عن بُعد. بعد التجربة الكبيرة اللي مرت فيها الشركات خلال السنوات الماضية، صار من الطبيعي جدًا أنك تشتغل من البيت، أو حتى من مدينة ثانية. الفرق الآن أن أدوات التواصل تطورت لدرجة تخليك تحس إنك في نفس المكتب مع الفريق. منصات الاجتماعات مثل Zoom وMicrosoft Teams صارت أكثر ذكاءً، فيها ترجمة فورية، وتعرف من اللي يتكلم، وحتى تساعد في تلخيص الاجتماعات تلقائيًا.

الذكاء الاصطناعي أيضًا غيّر شكل الوظائف. كثير من المهام اللي كانت تأخذ ساعات صارت تنجز في دقائق. من كتابة التقارير، إلى تحليل البيانات، إلى الرد على العملاء — كل شيء صار أسرع وأكثر دقة. لكن الجميل إن التقنية ما ألغت دور الإنسان، بل خلتنا نركز على الإبداع والتحليل بدل الأعمال الروتينية. صرنا نشوف مصطلحات جديدة مثل “زميل الذكاء الاصطناعي” في بيئة العمل، واللي يقصدون فيه النظام الذكي اللي يساعد الموظفين يوميًا.

من الناحية الثانية، الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR) فتحوا مجالات جديدة تمامًا. صار في مكاتب افتراضية تجمع الناس من دول مختلفة، كل شخص يدخل بتمثيل ثلاثي الأبعاد (Avatar) ويتفاعل مع زملاءه في مساحة رقمية. حتى التدريب صار تفاعلي أكثر — تتعلم وأنت داخل بيئة تحاكي العمل الحقيقي.

وأكثر شيء لاحظته هو كيف صار التوازن بين الحياة والعمل أفضل. تطبيقات الجدولة الذكية تساعدك تنظم وقتك، وتذكرك تأخذ راحة لما تتعب، وحتى تقترح أنشطة لتخفيف التوتر. التكنولوجيا فعلاً صارت تهتم بالإنسان أكثر، مو بس بالإنتاجية.

طبعًا مو كل شيء مثالي. مع هذا التحول الكبير ظهرت تحديات جديدة، مثل أمن البيانات، وضغط التواصل الدائم، وصعوبة الفصل بين الحياة الشخصية والوظيفية. لكن مع الوقت، بدأنا نكتشف كيف نوازن الأمور، وكيف نستخدم التقنية لصالحنا بدون ما نكون عبيد لها.

الخلاصة؟
التكنولوجيا ما بس غيرت طريقة عملنا، غيرت طريقة تفكيرنا في العمل. صار المهم هو النتيجة، مو المكان أو الساعات. وصار الموظف المبدع هو اللي يعرف يستخدم الأدوات الذكية بذكاء.

وأنا أكتب هذا المقال من اللابتوب في أحد المقاهي، أبتسم لأن الشغل ما عاد مرتبط بمكتب ولا بجدران — صار مربوطًا بالإبداع، والمرونة، والتقنية اللي صارت فعلاً جزء من حياتنا اليومية.

الأربعاء، 8 أكتوبر 2025

المنافسة التقنية بين الدول: سباق نحو المستقبل


ولوجيا هي المحرك الحقيقي للقوة العالمية. ما عاد التفوق العسكري أو الاقتصادي وحده كافيًا، بل أصبح التفوق التقني هو العامل الأهم في تحديد مكانة الدول. كل دولة اليوم تحاول تثبت وجودها في هذا السباق العالمي نحو المستقبل، سواء في مجالات الذكاء الاصطناعي، أو الفضاء، أو الطاقة المتجددة، أو حتى الاتصالات الكمية.

وأنا أتابع الأخبار التقنية كل يوم، ألاحظ أن المنافسة ما صارت مجرد تطور طبيعي، بل تحولت إلى سباق استراتيجي بين القوى الكبرى. الصين مثلًا تستثمر مليارات الدولارات في تطوير الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية، وتسعى لتكون الأولى في مجال شبكات الجيل السادس (6G). بينما الولايات المتحدة تركز على تطوير أشباه الموصلات والحواسيب الكمية، وتحاول تحافظ على تفوقها في مجالات الابتكار وريادة الأعمال التقنية.

أما أوروبا، فهي تحاول رسم طريق مختلف. تهتم أكثر بالجانب الأخلاقي للتكنولوجيا، مثل حماية خصوصية المستخدمين وتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي. ومن جهة أخرى، نلاحظ دول الخليج – خصوصًا السعودية والإمارات – بدأت تدخل السباق بقوة من خلال الاستثمار في الذكاء الاصطناعي والروبوتات والمدن الذكية، مثل نيوم في السعودية، اللي تعتبر واحدة من أجرأ المشاريع المستقبلية في العالم.

هذا التنافس ما هو مجرد استعراض عضلات، بل له تأثير مباشر على حياة الناس. فكل ابتكار جديد في مجال التقنية ينعكس على الاقتصاد، وفرص العمل، وحتى التعليم والصحة. مثلًا، التقدم في الذكاء الاصطناعي غيّر طريقة تحليل البيانات، وسهّل التشخيص الطبي، وفتح أبواب جديدة في التعليم عن بعد. لكن بنفس الوقت، خلق تحديات مثل فقدان بعض الوظائف التقليدية وازدياد خطر استخدام التقنية لأغراض غير أخلاقية.

الجميل في الموضوع إن التكنولوجيا اليوم ما عادت حكرًا على الدول الكبرى. كثير من الدول الصغيرة بدأت تطور أنظمتها التقنية بذكاء، وتبني شراكات استراتيجية، وتستفيد من الثورة الرقمية في تحسين مستوى المعيشة وبناء اقتصادات جديدة.

برأيي، المنافسة التقنية بين الدول راح تحدد شكل العالم خلال العشر سنوات القادمة. يمكن نشوف تحالفات جديدة مبنية على الابتكار بدل السياسة، ويمكن نسمع عن "حروب رقمية" بدل التقليدية. لكن الأكيد إن المستقبل صار يُصنع في المختبرات ومراكز البيانات أكثر من ساحات المعارك.

وفي النهاية، هذا السباق ما راح يتوقف، لأن كل دولة تعرف أن اللي يسيطر على التكنولوجيا اليوم، هو اللي راح يملك الغد.

الخميس، 11 سبتمبر 2025

📱 مميزات iPhone 17 الجديد — كل اللي تحتاج تعرفه


من يوم ما أعلنت Apple عن iPhone 17، وأنا متحمس جدًا! الجهاز الجديد جاي بمواصفات متطورة وتصميم أنيق، ويبدو أنه بيكون نقلة نوعية في عالم الهواتف الذكية.

🔧 الأداء القوي

iPhone 17 مزود بمعالج A19 Pro، اللي يوفر أداء سريع وفعّال. المعالج هذا يتيح لك تشغيل التطبيقات الثقيلة والألعاب المتقدمة بكل سلاسة، بدون أي تأخير. كمان، الجهاز يدعم شحن سريع، حيث يمكنك شحن البطارية بنسبة 50% في غضون 20 دقيقة فقط.

📸 الكاميرا المتطورة

الكاميرا الخلفية بدقة 48 ميجابكسل توفر صور عالية الجودة، سواء في الإضاءة الساطعة أو المنخفضة. أما الكاميرا الأمامية، فهي مزودة بتقنية Center Stage، اللي تضمن بقاءك في منتصف الصورة أثناء مكالمات الفيديو، حتى لو كنت تتحرك.

🖥️ الشاشة المميزة

الشاشة بحجم 6.3 إنش من نوع Super Retina XDR، مع معدل تحديث 120Hz، توفر تجربة مشاهدة سلسة وواضحة. سواء كنت تتصفح الإنترنت أو تشاهد فيديوهات، الشاشة تقدم ألوان زاهية وتفاصيل دقيقة.

🔋 البطارية

البطارية تدوم لفترة أطول، مما يتيح لك استخدام الجهاز طوال اليوم دون الحاجة للشحن المتكرر. Apple تقول إن الجهاز يدعم حتى 39 ساعة من تشغيل الفيديو المتواصل.

🌐 نظام iOS 26

iPhone 17 يأتي مع نظام iOS 26، اللي يقدم ميزات جديدة مثل Apple Intelligence، اللي توفر اقتراحات ذكية وتسهّل استخدام التطبيقات. كمان، النظام يدعم Wi-Fi 7، مما يضمن اتصال أسرع وأكثر استقرارًا.


بصراحة، iPhone 17 يبدو جهازًا متكاملًا يجمع بين الأداء العالي والتصميم الأنيق. إذا كنت تفكر في ترقية جهازك الحالي، فـ iPhone 17 يستحق التجربة.


iPhone 17 الجديد — متحمس لتجربته!



منذ أن أعلنت Apple عن iPhone 17 وأنا متحمس جدًا! التصميم الجديد والألوان الجديدة تجعلني أتطلع لتجربة الجهاز شخصيًا. كل تفاصيل الجهاز تبدو محسوبة بعناية، بدءًا من الشاشة وصولًا إلى الكاميرات، وكأن Apple وضعت كل تركيزها على تجربة المستخدم.

أول ما شد انتباهي هو الشاشة Super Retina XDR مع معدل تحديث 120Hz، والتي تبدو مذهلة على الورق. تجعل التصفح ومشاهدة الفيديوهات والتفاعل مع التطبيقات سلسًا للغاية، كما أن تصميم الجهاز والنحافة الجديدة يجعل حمله في اليد شعورًا ممتازًا.

الأداء أيضًا يبدو قويًا جدًا مع المعالج الجديد A19، وهذا يجعلني متحمس لتجربة الألعاب الثقيلة والتطبيقات المتقدمة عندما أضع يدي على الجهاز لأول مرة. كل هذه التحسينات تجعلني أترقب الفرق مقارنة بالأجيال السابقة بشغف.

الكاميرا الخلفية بدقة 48 ميجابكسل والكاميرا الأمامية مع ميزة Center Stage تبدو مثيرة للاهتمام، خصوصًا لعشاق التصوير والفيديو. الميزات الجديدة مثل التصوير الليلي المتطور وتقنيات التثبيت البصري تجعلني متشوقًا لتجربة تصوير الصور والفيديوهات بنفسي.

أيضًا، دعم iOS 26 مع Apple Intelligence يبدو واعدًا، مع اقتراحات ذكية وترتيب للإشعارات يجعل تجربة الاستخدام اليومية أكثر سهولة. دعم Wi-Fi 7 والبلوتوث الأسرع يجعل الاتصال بالجهاز أكثر استقرارًا وسرعة.

بالنسبة لي، iPhone 17 يبدو كترقية مثيرة تستحق التجربة، وأنا متحمس جدًا لأجربه قريبًا. سواء كنت تبحث عن أداء قوي، كاميرا ممتازة، أو تصميم أنيق وخفيف الوزن، يبدو أن هذا الجهاز سيكون على رأس الأجهزة التي تستحق الاهتمام هذا العام.

يمكنك أيضًا مشاهدة الفيديو الرسمي من Apple للتعرف على ميزات iPhone 17: Introducing iPhone 17 Pro | Apple

الجمعة، 5 سبتمبر 2025

ليش الفيديوهات القصيرة ما زالت متصدرة في 2025؟

من فترة طويلة وأنا ألاحظ إن الفيديوهات القصيرة سيطرت على كل المنصات تقريبًا: TikTok، Instagram Reels، وYouTube Shorts. واللي كان مجرد صيحة وقت الجائحة صار اليوم أساس في أي خطة تسويقية أو حتى محتوى شخصي. السؤال: ليش هذا النوع من الفيديوهات ما زال هو الملك في 2025؟

الجواب بسيط: الانتباه. الناس صار وقتهم ضيق جدًا، وكل ثانية تحسب. الفيديو القصير يعطيك المعلومة أو المتعة بسرعة، من غير ما يضيع وقتك. والناس تحب الشي اللي يخليها تتفاعل فورًا وتنتقل للي بعده بسهولة.

ومن وجهة نظري الشخصية، السر ما هو بس في قصر المدة. السر في القصة المكثفة. مقطع مدته 30 ثانية ممكن يوصل رسالة أقوى من فيديو 10 دقائق، إذا كان مكتوب ومصور صح. أنا جربت أرفع مقاطع قصيرة وأحيانًا أشوفها تجيب مشاهدات أعلى بكثير من أي محتوى طويل.

كمان المنصات نفسها صارت تدعم الفيديوهات القصيرة بشكل خرافي. خوارزميات TikTok مثلًا مبنية على اكتشاف المحتوى الجديد وتوصيله لناس ما يعرفونك. نفس الشي صار مع Reels وShorts. يعني حتى لو كنت مبتدئ، عندك فرصة إن محتواك يوصل لآلاف أو ملايين، وهذا شي صعب يصير مع الفيديوهات الطويلة.

النقطة الثانية اللي تستاهل الذكر: التفاعل. الفيديو القصير يشجع الناس تعلق وتشارك وتعيد المشاهدة أكثر من مرة. وهذا يرفع نسبة الوصول بشكل تلقائي. لاحظت إن الناس إذا شافوا مقطع قصير ممتع، يرجعون يشوفونه مرتين أو ثلاث. وهذا يعطي دفعة كبيرة للمحتوى.

وطبعًا ما ننسى الجانب العملي. إنتاج فيديو قصير صار أسهل من أي وقت مضى. تطبيقات مثل CapCut وInShot تعطيك قوالب جاهزة، ومؤثرات احترافية في ثواني. ما تحتاج معدات ضخمة أو ميزانية، مجرد جوال وتطبيق يكفي. وهنا بالضبط تكمن القوة: الكل يقدر يدخل اللعبة.

الفيديو القصير ما هو موضة مؤقتة. هو صار أسلوب حياة رقمي. اللي يقدر يتقن كتابة الأفكار بشكل مختصر وجذاب، هو اللي بيقدر يبرز في زحمة المحتوى. وأنا شخصيًا مقتنع إن أي شخص يبغى يبني حضور قوي في 2025 لازم يحط الفيديوهات القصيرة في صميم خطته.

أفضل أدوات مجانية تساعدك في التسويق لشغلك أو شخصيتك في 2025

كثير ناس يعتقدون إن التسويق يحتاج ميزانية ضخمة، لكن الحقيقة إن في أدوات مجانية رهيبة ممكن تغيّر طريقة شغلك من أول يوم. وأنا شخصيًا جرّبت بعضها ولاحظت فرق كبير في جودة المحتوى والوصول للجمهور. حبيت أشارككم اليوم أفضل الأدوات اللي أشوف إنها مهمة لأي شخص يبغى يطوّر نفسه أو مشروعه في 2025.

أول شيء في بالي دايمًا هو التصميم. المحتوى البصري صار أساسي جدًا، خصوصًا على إنستغرام وتيك توك. أداة مثل Canva تعتبر كنز حقيقي؛ فيها قوالب جاهزة للشعارات، البوستات، وحتى عروض البزنس. وبالنسبة للفيديو، CapCut صار رفيق يومي تقريبًا، لأنه يسهل المونتاج ويعطيك تأثيرات احترافية من غير ما تحتاج خبرة.

نجي لإدارة الوقت وتنظيم النشر. كثير يضيعون وقتهم بين تطبيقات السوشيال، لكن مع أدوات مثل Buffer أو Later تقدر ترتب وجدول بوستاتك مرة وحدة، وخلاص هي تنشرها تلقائيًا. ولو كان شغلك على فيسبوك وإنستغرام، تقدر تستخدم Meta Business Suite بشكل مجاني وتوفر على نفسك العناء.

أما لو جينا لصناعة الأفكار والكتابة، ما أخفيكم إن الذكاء الاصطناعي صار جزء مهم. مثلًا ChatGPT ساعدني أطلع بعناوين وأفكار جذابة بسرعة. وإذا تبي تعرف إيش الناس تبحث عنه فعلًا، جرب موقع AnswerThePublic، يعطيك أسئلة حقيقية تدور في بال الجمهور، وتقدر تبني عليها محتوى قوي.

التحليل بعد النشر خطوة ما تنفع تتجاهلها. لأنك لازم تعرف وش يشتغل مع جمهورك وش اللي ما جاب نتيجة. هنا يجي دور Google Analytics إذا عندك موقع أو متجر، أما على السوشيال فالـ Insights داخل إنستغرام وتيك توك تكفيك عشان تفهم التفاعل.

ولا ننسى التواصل مع العملاء. البريد الإلكتروني رغم إنه قديم لكنه فعّال جدًا. أداة مثل Mailchimp بخطتها المجانية تعطيك فرصة ترسل نشرات دورية وتبني قاعدة عملاء. وبرضو WhatsApp Business صار مهم خاصة في السعودية؛ تقدر تسوي ردود تلقائية وتفرّق بين عملاء جدد وحاليين.

المهم إنك ما تحتاج تصرف مبالغ ضخمة عشان تبدأ تسويقك. كل الأدوات اللي ذكرتها مجانية وتكفي إنك تطلق مشروعك أو تبني هويتك الرقمية خطوة بخطوة. جربها بنفسك، وركز على الاستمرارية وجودة المحتوى. ومع الوقت بتلاحظ إن النتائج صارت أكبر بكثير مما توقعت.

الخميس، 4 سبتمبر 2025

لماذا تختار الشركات العالمية الرياض بشكل أكثر؟


في السنوات الأخيرة، أصبحت الرياض محط أنظار كبريات الشركات العالمية، حيث وجدت العديد من العناوين المتعددة الجنسيات عن نقلها أخيرًا إلى العاصمة السعودية. هذا لم يأتِ من الفراغ، بل هو نتيجة تركيبة من عوامل التحول الاقتصادي والاستراتيجية التي تجعل من شركة الخيارات خيارًا لأعمالها في الشرق الأوسط.

رؤية 2030 والتحول الاقتصادي

ولم يبرز هذا التوجه إلا رؤية السعودية 2030 ، وهو تسليط الضوء على تنويع مصادر الدخل وخفض الاعتماد على النفط. هذه نافذة البحث أمام فرصة استثمارية واسعة النطاق في مجال التكنولوجيا، الطاقة الحديثة، السياحة، السياحة. تجمع الشركات العالمية، فهي موجودة في الرياض، مما يعني أنها ستكون بمثابة قلب التحولات الاقتصادية الكبرى في المنطقة.

موقع محدد في قلب الشرق الأوسط

الرياض ليست مجرد عاصمة، بل هي نقطة وصل بين ثلاث قارات: آسيا، أوروبا، وأفريقيا. هذا الموقع توظيفها مركزًا مثاليًا للشركات التي تبحث عن إدارة عملياتها في الشرق الأوسط وتايمز تايمز من مكان واحد. إضافة إلى ذلك، الخلايا العصبية المتطورة من المطارات والحوافز تجعل الحركة أكثر سلاسة.

سوق عقاري وتجاري جاذب

النمو السريع في سوق الفعل بالرياض يعتبر عاملاً مهماً في النهاية. حيث تتوسع المشاريع السكنية والتجارية بشكل مبهر، مع وجود أبراج ومراكز أعمال حديثة تشبه العالمية. وهذا ينطبق على الشركات الناشئة لبناء مكاتبها الرئيسية وتكييف الشركات الخاصة بها.

حوافز وتشريعات جديدة

الحكومة السعودية تقدم مجموعة من الحوافز للشركات التي مقرها مقرها في الرياض، تشمل تخصصات ضيريبية، تسهيلات في التراخيص، ودعم لوجستي. كما أن التركيز على الحديث عزز من ثقة المستثمرين، ونجحت في اختيار الشركات وإدارتها ومقارنتها بالسنوات السابقة.

أجواء معيشية حديثة

لا يوجد الأمر على الإطلاق، بل إن الرياض باتت توفر بيئة معيشية الأعمال . من المدارس العالمية والمباني المتطورة، إلى أماكن الألعاب والفعاليات الثقافية. وهذا بيئة جاذبة للكفاءات الأجنبية التي تبحث عن مكان التوازن بين العمل.

انتقال الشركات العالمية إلى الرياض ليس مجرد خطوة استراتيجية، بل هو دليل التحول الكبير الذي شهدته المملكة. موقع فبفضل لها الجغرافيا، رؤية 2030، الحوافز الحكومية، والنمو العقاري، أصبحت الرياض الشركة الأولى التي تتمتع بدعم في الشرق الأوسط. وللمستقبل، فإن هذا التوجه يعني أن الرياض في طريقها وتصبح واحدة من أهم الخبراء الاقتصاديين العالميين.

الأحد، 17 أغسطس 2025

السياحة في السعودية 2025: مستقبل تغييرات المشهد العالمي

خلال السنوات الأخيرة، أصبحت السعودية وجهة سياحية بارزة بما كان أحد أرخصه. وأنا أتحدث باسم أشوف في عام 2025، حيث أصبحت نقطة تحول كبيرة في هذا المجال، لأن المشاريع الضخمة تبان ملامحها وخياراتها أصبحت متنوعة وتجذب السائحين المحليين والعالميين.

مشروع نيوم.. مدينة من المستقبل

كل ما أقرأ أو أسمع عن نيوم أحس أنت أتابع فيلم خيال علمي. مدينة ذكية تعتمد على الطاقة المتجددة، تجمع بين التقنية والطبيعة، وتركز على تجربة إنسانية مختلفة. بدأ الزوار في 2025 يشوفون أول المراحل الطبيعية من المنتجعات المستفيدين اللي ما فيها مثيل 

البحر الأحمر.. جنة على الأرض

البحر الأحمر مستخدم واحد من أكثر المشاريع اللي تبهر السياح. شواطئ بكر، جزر طبيعية، وشعاب مرجانية تخلي تجربة الغوص والرحلات البحرية. اللي زار المنطقة يقول إنه فعال حس بالفرق بين السياحة التقليدية وتعلم اللي تراعي البيئة.

العلا.. حكاية التاريخ والحضارة

علاء دايمًا لها مكان خاص. ما بين تأثير مدائن صالح والفعاليات العالمية مثل "شتاء طنطورة"، وبالتالي لمكان يدمج بين الماضي العريق والفن الحديث. كثير من السياح يوصفون الخبرة والرحلة عبر الزمن.

الرياض وجدة.. معجبة عاطفية

أصبحت العاصمة الرياض مركز للمهرجانات والحفلات العالمية، وجدتة إلا لبوابة بحرية واسعة بين الحداثة وروح البحر. الاثنين صاروا وجهتين أساسيتين لأي زائر يبغى يعيش الحياة السعودية المعاصرة.

لماذا 2025 مختلف؟

أنا أشوف إن الفرق الأساسي هذا العام هو البيانات الإلكترونية وملاحظات: مطارات جديدة، طرق محسنة، وخدمات ذكية تسهل حجز الفنادق والجولات. وأضافً إلى أن الانفتاح على السياح زاد وضوحاً وأسهل من قبل

السياحة في السعودية 2025 ما هي مجرد ورقة تخرج على بل حقيقة نشوفه ونعيشه من الصحاري الذهبية للمدن الذكية، ومن الفعاليات العالمية للشواطئ الساحرة، المملكة اليوم ترسم مستقبل السياحة الجديد في المنطقة والعالم. وأنا متأكد إن السنوات الجاية بتخلي السعودية واحدة من أهم الوجهات السياحية العالمية.

الثلاثاء، 12 أغسطس 2025

أبرز أحداث العالم هذا الأسبوع – أغسطس 2025

   المقدمة                            

الأسبوع هذا كان مليان أحداث عالمية تستحق المتابعة، لدرجة إني أحس براحة لما أكتبها هنا وأفكر فيها بعين قارئ “عادي”. من الاقتصاد للمناخ، السياسة، والتقنية—كل موضوع فيه قصة تحكي كيف الدنيا تتغير بسرعة. خلوني أشارككم ترتيب للأهم بطريقة شخصية وأسلوب طبيعي.

1. تهدئة جزئية بين أمريكا والصين تسمّي “هدنة تجارية”

واضح إن العلاقات بين القوتين العظميين ما عاد تتحمل تصعيد أو حرب اقتصادية مفتوحة. هذا الأسبوع أعلنوا تمديد "هدنة مؤقتة" بخصوص التعريفات الجمركية، وهذا أعطى الأسواق نوع من الأمان النفسي—شركات بتخطط مجددًا، ومضاربين يخففون من ضغط البيع. أنا شخصيًا حسّيت إن خطوة مثل هذي تخلينا نفكر إن التجارة ممكن تكون حل اقتصادي مش ساحة نزاع.

2. أوروبا تحت ضربة حرارة ما صارت من قبل

حرارة خرافية اجت أوروبا هذا الأسبوع؛ وصلت لدرجات قياسية وكوّنت حرائق ضخمة بشكل يصعب تتوقعه. قرى ومدن اضطروا يخلوا ناسها بسرعة بسبب الحرائق، والتنبيه صار عالي جدًا. هذا الحدث ذكرني بالواقع اللي صار معنا—إنه الاحتباس الحراري صار ليس في الأخبار فقط، بل في حياتنا اليومية في الشوارع، في المكيفات، في نفسنا.

3. بريطانيا تحت وطأة احتجاجات عنيفة

مشغول مشاهد الاحتجاجات في بريطانيا—ناس تطالب بتغييرات سياسية، ومطالب قانونية، والحسّ العام صار مشحون. للأسف التحول للعنف صار سريع، والشرطة تعاملت بحزم كبير، وكانت هناك مواجهات قوية واعتقالات. هاي اللحظات تذكّرنا إن النقاش المجتمعي لازم يكون مستند للحوار قبل التوتر اللفظي أو الجسدي.

4. الغذاء يصعد بأسعارٍ داخل كل جيب

من جفاف لأزمات أرضية وتأثير تيّارات مناخية متطرفة—العالم بدأ يشهد ارتفاع ملموس في أسعار المواد الغذائية الأساسية مثل الخضار، القهوة وحتى الحبوب. الشي هذا يأثر على جيوب الملايين، وأحس إن كلمة "ثلاث وجبات" صارت تطرح تنظيمها جزء من النقاشات اليومية مش بس في الحكومات، لكن عند كل مواطن.

5. الحركات الاستثمارية في القطاع الصحي تشتعل

وأنا أتابع التطورات، لاحظت اهتمام متزايد في القطاع الصحي، خاصة في آسيا. شركات صحية عملاقة تطلع في السوق لمستثمرين بصفقات مالية ضخمة، وهذا مؤشر إن الناس جاي تبحث عن حلول صحية أكثر تطوّرًا—مو بس دواء، لكن أنظمة ورعاية شاملة مستقرة.

من رأيي 

الأحداث هذي تبرهن لي إن العالم ما عاد بس أخباري أو منشورات عابرة هو واقع يومي مؤثر في حياتنا. الاقتصاد والمناخ والسياسة... كل جزء منهم يأثر في الآخر. وأنا أكتب هالكلمات، أفكر: إذا تكون واعٍ ومتابع، فأنت مش بس تعيش الحدث، أنت جزء من توجيه النقاش للمستقبل. الأسبوع هاي، خلنا نفكر كيف نختار الفعل—مو بس كأفراد، بل كمجتمعات معنية فعلاً.

الأحد، 10 أغسطس 2025

أسلوب العيش المستدام في المدن الكبرى



في عالم اليوم، ومع التغيرات السريعة في المناخ والزيادة المستمرة في عدد السكان، أصبح الحديث عن الاستدامة وأسلوب العيش الصديق للبيئة ضرورة وليس مجرد اختيار. المدن الكبرى، التي تعتبر مراكز النشاط الاقتصادي والاجتماعي، تواجه تحديات هائلة في إدارة الموارد والحفاظ على جودة الحياة. ولهذا، بدأ الكثيرون يتوجهون نحو تبني أسلوب عيش مستدام، يجمع بين الراحة والتقليل من الأثر البيئي.

مفهوم العيش المستدام
العيش المستدام يعني اتخاذ قرارات يومية تراعي البيئة وتحافظ على الموارد للأجيال القادمة. يتضمن ذلك تقليل النفايات، ترشيد استهلاك الطاقة والمياه، وتشجيع إعادة التدوير. لكن الفكرة لا تقتصر على البيئة فقط، بل تمتد لتشمل أسلوب حياة أكثر صحة وتوازن.

التحديات في المدن الكبرى
المدن الكبرى تواجه ضغوطًا هائلة من حيث استهلاك الطاقة، ازدحام المرور، وتلوث الهواء. كما أن الاعتماد المفرط على السيارات الخاصة يزيد من الانبعاثات الكربونية، ما يفاقم أزمة المناخ. من هنا تأتي أهمية البحث عن حلول مستدامة تدمج التكنولوجيا مع السلوكيات اليومية.

أفكار عملية لتطبيق الاستدامة
هناك العديد من الخطوات التي يمكن لكل فرد اتخاذها للمساهمة في الاستدامة:

  1. استخدام وسائل النقل العامة أو الدراجات: هذا يقلل من التلوث والازدحام، ويوفر المال.

  2. إعادة التدوير: فصل النفايات وإعادة استخدامها يقلل من استنزاف الموارد.

  3. ترشيد استهلاك الكهرباء: استخدام الإضاءة الموفرة للطاقة وإطفاء الأجهزة عند عدم الحاجة.

  4. الحفاظ على المياه: تركيب أدوات موفرة للمياه وإصلاح التسريبات فورًا.

  5. شراء المنتجات المحلية: يقلل من البصمة الكربونية الناتجة عن النقل والشحن.

دور التكنولوجيا في العيش المستدام
التكنولوجيا أصبحت حليفًا قويًا في تعزيز الاستدامة. المدن الذكية، على سبيل المثال، تستخدم أنظمة إدارة الطاقة، الإضاءة الذكية، والمراقبة البيئية لتحسين كفاءة استخدام الموارد. تطبيقات الهاتف المحمول تساعد المستخدمين على تتبع استهلاكهم للطاقة والمياه، مما يشجعهم على ترشيد الاستخدام.

أمثلة من الواقع
مدن مثل كوبنهاغن وأمستردام تعتبر نماذج ناجحة في دمج الاستدامة في حياتها اليومية، حيث شجعت على ركوب الدراجات، واعتمدت على مصادر الطاقة المتجددة. وفي منطقتنا، بدأت مدن مثل دبي والرياض بالتحول نحو أنظمة نقل أكثر كفاءة، وتشجيع المباني الخضراء.

الفوائد على المدى الطويل
الاستدامة ليست فقط لحماية البيئة، بل تعود بفوائد مباشرة على الأفراد والمجتمعات، مثل تقليل التكاليف، تحسين الصحة العامة، وزيادة جودة الحياة. كما أن المجتمعات المستدامة تصبح أكثر قدرة على مواجهة الأزمات البيئية والاقتصادية.

الزبدة من الموضوع 
الانتقال إلى أسلوب عيش مستدام يتطلب وعيًا جماعيًا وإرادة فردية. الخطوات الصغيرة التي نتخذها اليوم، مثل تقليل النفايات أو اختيار وسائل النقل الصديقة للبيئة، يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا على المدى الطويل. في نهاية المطاف، الاستدامة ليست رفاهية، بل ضرورة لضمان مستقبل أفضل لنا ولأجيالنا القادمة.


السبت، 2 أغسطس 2025

كيف غيّرت عادة صغيرة حياتي بالكامل

                                           👍 وهذا شرح بسيط على الي صار معاي 


في يوم من الأيام، قررت أضيف عادة بسيطة جدًا لحياتي: إنّي أكتب 5 دقائق كل صباح عن أي شيء يدور في بالي. ما كنت أتوقع إن هالعادة الصغيرة بتأثر علي بهالشكل الكبير، لكن اللي صار غيّر نظرتي لأشياء كثيرة.


البداية كانت من الملل

كنت أحس بفوضى في يومي، وأحيانًا أبدأ يومي وذهني مشغول بأشياء كثيرة. فقلت أجرب أفضفض على ورق، حتى لو ما كان فيه هدف واضح. كنت أكتب أي فكرة، أي شعور، حتى لو كان شي تافه.


شي بسيط، لكن التأثير كان كبير

بعد أسبوعين فقط، لاحظت إنّي صرت أبدأ يومي بتركيز أكثر، وأحس براحة نفسية. الكتابة هذي كانت زي ترتيب للأفكار. حتى لاحظت إني صرت أعرف وش أبي، وش يضايقني، وش يسعدني.


من عادة بسيطة إلى نمط حياة

صرت أكتب بشكل يومي، وصارت الكتابة مو بس تفريغ، لكنها وسيلة لاكتشاف نفسي. والأجمل؟ إني صرت ألاحظ تحسن في إنتاجيتي، علاقاتي، وحتى مزاجي العام.


الدرس اللي تعلمته

مو لازم تبدأ بشي كبير عشان تتغير حياتك. أحيانًا عادة صغيرة جدًا، زي إنك تكتب لنفسك 5 دقايق باليوم، تفتح لك أبواب ما كنت تشوفها. الفكرة مو في الحجم، الفكرة في الاستمرار.

إذا كنت تحس حياتك ماشية بسرعة وما تلحق تفكر، جرّب توقف 5 دقايق وتكتب. يمكن هالعادة الصغيرة تغيّر حياتك مثل ما غيّرتني.


الجمعة، 25 يوليو 2025

أفضل ما حدث هذا الأسبوع (20 - 26 يوليو 2025)

📰 أولاً: في الأخبار

✨ اتفاق تهدئة في الشرق الأوسط

شهد هذا الأسبوع توقيع اتفاق تهدئة جديد بين عدة أطراف في الشرق الأوسط، بوساطة دولية. ويهدف إلى إنهاء التصعيد الأخير في المنطقة، وقد لاقى ترحيباً واسعاً من مختلف الدول


و اعتراف فرنسا بدولة فلسطين رسماً .



⚽ ثانياً: في الرياضة

🐐 كريستيانو رونالدو يسجل هدفه رقم 900

سجل النجم كريستيانو رونالدو هدفه رقم 900 خلال مسيرته، مباراة خلال الدوري السعودي، في إنجاز تاريخي جديد يُضاف لمسيرته. 



🎾 مفاجأة في التنس

اللاعب الشاب "كارلوس ألكاراز" يُقصي "ديوكوفيتش" من بطولة ميامي في نصف النهائي، في مباراة حبست الأنفاس 



💻 ثالثاً: في التكنولوجيا

🔥 تطبيق ذكاء اصطناعي جديد ينافس ChatGPT

شركة أوروبية تطلق تطبيق "NeoMind"، بقدرات مذهلة في الترجمة والكتابة الذكية. التطبيق تجاوز مليون تحميل خلال 48 ساعة فقط! 



📱 تحديثات iOS 18.4

آبل تطرح تحديثًا يجلب "الوضع الليلي الذكي"، وتحسينات أداء وكاميرا نالت استحسان المستخدمين 



🎬 رابعاً: منوعات وثقافة

🎥 فيلم "The Last Horizon" يتصدر الإيرادات

حقق الفيلم أكثر من 300 مليون دولار في أسبوعه الأول فقط، بفضل قصته المؤثرة والمؤثرات البصرية المبهرة 




📌 كان هذا أبرز ما حدث هذا الأسبوع. شاركنا في التعليقات: ما أكثر خبر أعجبك؟